بالإضافة إلى برج إيفل ومطبخها، فإن فرنسا تعتبر نفسها أم الموضة، وتتعامل معها كمؤسسة من مؤسساتها المقدسة.. لهذا لم يكن إغلاق دار «كريستيان لاكروا» بالأمر الهين بالنسبة لها، بقدر ما كان صدمة كبيرة لا تزال آثارها بادية عليها خلال أسبوع الأزياء الراقية «هوت كوتير» الذي شهدته عاصمتها في الأسبوع الماضي. فعلى